آلاء أحمد تكتب: لما تأتي الريح بما لا تشتهي؟
؟!! لماذا دائمًا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن لماذا دائمًا يعاندنا الحظ في اصعب اوقات حياتنا ربما اكون متشائم بعض الشيء و لكني ارى الحياة بمنظور الواقع ليس كخيال عاشق يحب حبيبته بجنون ويغوص في خياله ليتصور تفاصيل حياتهم السعيدة معًا دون متاعب مداموا باقي كل منهم مع الآخر أو كثائر حر متفاءل بمستقبل وطنه ، يراه أحسن وطن يمكن أن يكون بل كشخص بدون متاعب و مشكلات حياتية يومية ربما هذا هو الخيال بعينه و لكن دعنا يا عزيزي من التخيلات هذه دنياتنا خلقها الله بطبيعتها المتغيرة لا تسير ابدًا على وتيرة واحدة فلابد ان يكون هناك توازن يجعله الله مهمة اولي الأمر احيانًا و الناس العادية لبعضهم البعض احيانا ولكن من يفهم؟! من يُقدر؟! من يسعى ؟! من يثور حقيقتًا ؟! لا يوجد ؟!! فعلًا لا يوجد ؟!!
بل يوجد و لكن دعنا نرجع لعالم التخيلات حيث إنها احد الطرق المهمة للوصول إلى الواقع و تحقيق الأمل المنشود المفقود دعنا نكون مسؤلون حتى امام انفسنا و لا نقذف التهم على بعضنا البعض أو نبدأ في المزايادات الغير مبررة و لا منتهية الصلاحية بل دعنا نقف مع انفسنا جنبًا الى جنب حيث إننا يا عزيزي يجب ان نجزم بانه لا يمكن ابدًا التغيير دون الأعتراف بالأخطاء ثم الوقفة مع النفس لتغيير و تحويل المسار إلى الأصلح للوطن بأكمله و ليس مصلحة شخص أو حزب أو تيار أو عاطفة ما تؤثر علينا و هذا ما يؤدي و يعم بالفائدة على الفرد ذاته و من هنا يُثبٓت قانون الدائرة الإيجابية المغلقة... اريد ان أُلفت نظرنا جميعًا؛ ليست الثورة دائمًا في الميدان أو عبر شبكات التواصل الإجتماعي المختلفة لكن الأهم ان تكون على النفس و العقول التي يكسوها التراب منذ زمن و خاصًة لنفس الامارة بالسوء هذا المصطلح ليس مقصور على الإستخدام الديني فقط و لكن ايضًا مُستخدم في جميع مجالات الحياة المختلفة
اخيرًا و ليس اخرًا
أهذا خيال ؟!! أم حلم صعب التحقيق ؟!! أم طموح مشروع ؟! أم امل جديد ؟!! لا ارى له مسمى محدد و لكن ما اعلمه اني اريده واقع ملموس بطريقة مشروعة
بل يوجد و لكن دعنا نرجع لعالم التخيلات حيث إنها احد الطرق المهمة للوصول إلى الواقع و تحقيق الأمل المنشود المفقود دعنا نكون مسؤلون حتى امام انفسنا و لا نقذف التهم على بعضنا البعض أو نبدأ في المزايادات الغير مبررة و لا منتهية الصلاحية بل دعنا نقف مع انفسنا جنبًا الى جنب حيث إننا يا عزيزي يجب ان نجزم بانه لا يمكن ابدًا التغيير دون الأعتراف بالأخطاء ثم الوقفة مع النفس لتغيير و تحويل المسار إلى الأصلح للوطن بأكمله و ليس مصلحة شخص أو حزب أو تيار أو عاطفة ما تؤثر علينا و هذا ما يؤدي و يعم بالفائدة على الفرد ذاته و من هنا يُثبٓت قانون الدائرة الإيجابية المغلقة... اريد ان أُلفت نظرنا جميعًا؛ ليست الثورة دائمًا في الميدان أو عبر شبكات التواصل الإجتماعي المختلفة لكن الأهم ان تكون على النفس و العقول التي يكسوها التراب منذ زمن و خاصًة لنفس الامارة بالسوء هذا المصطلح ليس مقصور على الإستخدام الديني فقط و لكن ايضًا مُستخدم في جميع مجالات الحياة المختلفة
اخيرًا و ليس اخرًا
أهذا خيال ؟!! أم حلم صعب التحقيق ؟!! أم طموح مشروع ؟! أم امل جديد ؟!! لا ارى له مسمى محدد و لكن ما اعلمه اني اريده واقع ملموس بطريقة مشروعة
آلاء أحمد تكتب: لما تأتي الريح بما لا تشتهي؟
Reviewed by Unknown
on
2:22 م
Rating:

ليست هناك تعليقات: